هذا الموضوع ليس للآباء والأمهات فقط بل مفيد للجميع من حيث توجيهات يحسن العمل بها والحث عليها
-الإبداعات والانجازات، لا يمكن أن تنشأ، وتنتعش في بيئات يسيطر عليها الجهل، والكسل، والفوضى، والظلم، والاستبداد، والانغلاق، والإهمال.
- المرء حين يتحدث وهو غاضب فإن من المتوقع أن يفقد شيئا من توازنه، وأن ينساق وراء انفعالاته.
- أتح للصغير فرصة -ولو مرة واحدة- للتميز على من حوله.
-لا ينبغي للوالد أن يقلق إذا وجد لدى ابنه بعض التصرفات التي يعد وجودها عاديا لدى الأطفال في مثل سنه، على سبيل المثال: ابن الخامسة كثيراً ما يكذب، وذلك لأن الخيال لديه يختلط بالحقيقة.
- لا يصح أن نعامل كل الأطفال بإسلوب تربوي واحد.
- النجاح في التربية يتطلب في بعض الأحيان أن نوافق الصغير على نظرته
- لا ينبغي أن نتوقع من الطفل استيعاب ما نلقنه إياه من أول مرة.
- دل بعض الدراسات على أن الأطفال يقلدون سلوك الكبار الذين يحترمونهم، ويهتمون بهم، والذين يعاملونهم بعطف ودفء وحنان.
- أول سمة من سمات المربي الإيجابي هي امتلاك القدرة على السماع
- من معاني الإيجابية التقليل من الشكوى، والتقليل من اللوم.
- تصحيح الصغار لأخطائهم يحتاج إلى وقت، ويجب أن نمنحهم ذلك الوقت
- لا ينبغي أن يكون هناك فرق شاسع بين معاملة الطفل داخل المنزل، ومعاملته على الملأ
- لا تجعل ابنك يشعر أنك تراقبه طول الوقت
- ضعف التواصل مع الأبناء سيعني تركهم يسبحون في بحر عميق دون طوق نجاة، ودون وجود منقذ.
- لنتعامل مع أخطاء الصغار على أنها زلات من أشخاص طيبين
- بعض الآباء يوجهون النصائح لأبنائهم وهم غاضبون، فيكونون كمن يرسم خطاً على الرمل
- حين نسمح للطفل أن يدافع عن آرائه، فإنا نحسن مستوى المحاكمة العقلية لديه.
- لا تتوقع من ابنك أن يجد حلاً لكل مشكلة، فالكبار أنفسهم كثيراً ما يعجزون عن ذلك فضلاً عن الصغار
- لنشرح للطفل أنه لا بأس في أن لا يفهم كل شيء، فالكبار أيضاً لا يفهمون كل شيء.
- القارئ الجيد لا يقرأ كتباً كثيرة، لكنه إذا قرأ كتابا قرأه بطريقة جيدة.
- يقول ابن الساعاتي :
( إني أعتقد والتاريخ يؤيدني أن الرجل الواحد في وسعه أن يبني أمة إذا صحت رجولته )
- ليس الأمة الفقيرة هي الأمة التي لا تملك الكثير من المال، لكنها الأمة التي يتلفت صغارها يمنة ويسرة، فلا يجدون حولهم إلا رجالا من الدرجة الثالثة
- حين نتطوع للتفكير عن الطفل، ونقوم بحل مشكلاته بالنيابة عنه فإننا ندفع بإمكاناته الذهنية في طريق الخمول
-إن الشيء الذي علينا أن نطلبه من الصغار، ونطلبه من أنفسنا أيضاً، هو إدانة الخطأ، وليس إدانة الشخصية.
- حين يكون الطفل في حالة نفسية سيئة، فإن من الملائم تذكيره بنعم الله عليه، وبالأشياء الجميلة في حياته.
-إذا اتفق شخصان في كل أرائهما، فلا حاجة لواحد منهما.
-الإبداعات والانجازات، لا يمكن أن تنشأ، وتنتعش في بيئات يسيطر عليها الجهل، والكسل، والفوضى، والظلم، والاستبداد، والانغلاق، والإهمال.
- المرء حين يتحدث وهو غاضب فإن من المتوقع أن يفقد شيئا من توازنه، وأن ينساق وراء انفعالاته.
- أتح للصغير فرصة -ولو مرة واحدة- للتميز على من حوله.
-لا ينبغي للوالد أن يقلق إذا وجد لدى ابنه بعض التصرفات التي يعد وجودها عاديا لدى الأطفال في مثل سنه، على سبيل المثال: ابن الخامسة كثيراً ما يكذب، وذلك لأن الخيال لديه يختلط بالحقيقة.
- لا يصح أن نعامل كل الأطفال بإسلوب تربوي واحد.
- النجاح في التربية يتطلب في بعض الأحيان أن نوافق الصغير على نظرته
- لا ينبغي أن نتوقع من الطفل استيعاب ما نلقنه إياه من أول مرة.
- دل بعض الدراسات على أن الأطفال يقلدون سلوك الكبار الذين يحترمونهم، ويهتمون بهم، والذين يعاملونهم بعطف ودفء وحنان.
- أول سمة من سمات المربي الإيجابي هي امتلاك القدرة على السماع
- من معاني الإيجابية التقليل من الشكوى، والتقليل من اللوم.
- تصحيح الصغار لأخطائهم يحتاج إلى وقت، ويجب أن نمنحهم ذلك الوقت
- لا ينبغي أن يكون هناك فرق شاسع بين معاملة الطفل داخل المنزل، ومعاملته على الملأ
- لا تجعل ابنك يشعر أنك تراقبه طول الوقت
- ضعف التواصل مع الأبناء سيعني تركهم يسبحون في بحر عميق دون طوق نجاة، ودون وجود منقذ.
- لنتعامل مع أخطاء الصغار على أنها زلات من أشخاص طيبين
- بعض الآباء يوجهون النصائح لأبنائهم وهم غاضبون، فيكونون كمن يرسم خطاً على الرمل
- حين نسمح للطفل أن يدافع عن آرائه، فإنا نحسن مستوى المحاكمة العقلية لديه.
- لا تتوقع من ابنك أن يجد حلاً لكل مشكلة، فالكبار أنفسهم كثيراً ما يعجزون عن ذلك فضلاً عن الصغار
- لنشرح للطفل أنه لا بأس في أن لا يفهم كل شيء، فالكبار أيضاً لا يفهمون كل شيء.
- القارئ الجيد لا يقرأ كتباً كثيرة، لكنه إذا قرأ كتابا قرأه بطريقة جيدة.
- يقول ابن الساعاتي :
( إني أعتقد والتاريخ يؤيدني أن الرجل الواحد في وسعه أن يبني أمة إذا صحت رجولته )
- ليس الأمة الفقيرة هي الأمة التي لا تملك الكثير من المال، لكنها الأمة التي يتلفت صغارها يمنة ويسرة، فلا يجدون حولهم إلا رجالا من الدرجة الثالثة
- حين نتطوع للتفكير عن الطفل، ونقوم بحل مشكلاته بالنيابة عنه فإننا ندفع بإمكاناته الذهنية في طريق الخمول
-إن الشيء الذي علينا أن نطلبه من الصغار، ونطلبه من أنفسنا أيضاً، هو إدانة الخطأ، وليس إدانة الشخصية.
- حين يكون الطفل في حالة نفسية سيئة، فإن من الملائم تذكيره بنعم الله عليه، وبالأشياء الجميلة في حياته.
-إذا اتفق شخصان في كل أرائهما، فلا حاجة لواحد منهما.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق