الجمعة، 12 سبتمبر 2014

النجاح تحت الضغوط ..................زبيده تركستاني




ذكرت الكاتبة ان الضغط النفسي ياتي من القلق والغضب بسبب عدم المقدرة على التحكم في التصرفات ... وفقدان السيطرة على هذا الضغط
 اقدم لكم قطوفي وشذراتي لهذه الليلة واسال الله ان تنال استحسانكم
نبذة عن الكاتبة ... شارون ميلنيك .. حاصلة على دكتوراة في علم النفس ..في مجال علم النفس المهني 
متحدثة في مجال التعلم المﻻن مع التوتر
كرست نفسها في مساعدة العاملين في التخلص من طابعهم التقليدي
منها على سبيل المثال قلة النوم .. التوتر العضلي .. التركيز الضعيف ..
 2_ عدم القدرة على الاسترخاء .. فان الالحاح على انجاز الاعمال ثم التصدي لعمل اخر دون اخذ فرصة كافية للراحة معناه اطالة الضغط وزيادة التوتر
 الضغط النفسي ...هو محاولة الجسم الدفاع عن نفسه بصورة طبيعية لمواجهة حالة طارئة قد تكون مضرة

 الفصل الثاني....
 ومن ناحية الاسباب ممكن النظر الى وجهتين . العلاقة الاسرية المضطربة ... وهذه لها دور في ان تخلق ضغطا نفسيا على الشخص وتستحوذ على كامل شخصيته
 هذه الليلة يسرني ان اقدم لكم كتابا من احدى قراءاتي
 والبعض منا يحاول ان ينظر في اغلب الاحيان الى اسباب لتكون مبررا لتلك الضغوط
 كانت تلك بعض الاسباب وانتقل احبتي بكم الى الكتاب
 فالحصول على 5 درجات او اكثر هذا مقدار وصف البقاء تحت الضغط النفسي لحياتك
 قبل ان ابدا احبتي في الكتاب دعوني القي نظرة على الضغط النفسي ..ماهو الضغط النفسي؟؟
وهنا الكاتبة تسلط الضوء على شخص يستجيب للتحديات والطوارئ اليومية عن طريق التفكير في حلول قصيرة المدى .. دون ان يبتكر فرص جديدة .. ويقتصر نظره الى الماضي ليوجد حلولا مؤقتة .. ويشعر بالضغط النفسي ويظل قلقا ومتيقظا .. وطبعا مثل هذا الشخص لا ينتظر منه اية ابتكارات لانه يستجيب للضغط النفسي
 تقريبا 17فقرة
 وذكرت الكتابة عدة امثلة ونماذج لتحقيق النجاح تحت الضغط النفسي
 قامت بعدد من الدراسات في ادوات وتقنيات لبقاء الشخص مرنا ومنتجا في ظل ظروفه المحيطة
اول فصل من هذا الكتاب كان تحت عنوان
 ( من البقاء تحت الضغط الى النجاح تحت الضغط النفسي )
اسباب الضغط النفسي
 4_ فقدان الصبر والتحمل
كتاب النجاح تحت الضغوط ... للدكتورة شارون ميلنيك
وضعت الكاتبة هذا الاستطلاع .. لمعرفة مدى وجودك في دائرة البقاء تحت الضغط النفسي
 تقول الكاتبة ان الضغوك التي تحرك البقاء تحت الضغط النفسي لانهاية لها
وهذا امر مفيد لكن ان استمرت ااحالة الدفاعية لفترة كويلة يمكن ان تسبب اعراضاجسمية ونفسية خطيرة
وتخولنا بالتالي الى التعرف على اشارات التحذير المبكرة لاتخاذ الاجراءات السريعة لمنع الاستجابة للضعوط
3_ الثورات الانفعالية والغضب من ناحية كبتها وعدم التعبير عنها فتصبح تراكمات لانفعالات مكبوتة
 طبعا تكون بكتابة .. ما نستطيع ان ننجزه .. ومالا نستطيع انجازه .. وبالتفصيل وكيف يمكن ان يكون يومنا مثالي
وهو الوضوء ... والوقوف ان كنا جالسين والعكس .
وكذلك عند رؤية حلم سئ او مايطلق عليه كابوس .. حين ارشدنا عليه السلام الى تغيير وضعية النوم
التركستاني
انا اذكر لكم قصة عني انا شخصيا
بمعنى تقسيم كل تحد الى فئتين 50%
 في المرونة من حيث التركيز على ماهو تحت سيطرتك
طبعا هنا للاسف الشديد كثيرا ما يفترس الكثير منا المشاعر السلبية
.. وضعف الثقة بالنفس
 وفي النقطة الثالثة لعلنا نتذكر ارشاد نبوي علمنا اياه نبينا عليه الصلاة والسلام وهو ما نفعله في حالة الغضب
طبعا الاغلبية يعرفون وفاة والدي الي رباني رحمه الله .... وماتتصوروا مدى تاثري بوفاته وكان جلدي لذاتي ( اني خلاص انتهيت وانكسرت بوفاته )
 قاعدة ال 50
والحذر من الخطا في ال 50% التي تخصك انت اي التي تستطيع التحكم بها
 تشير الكاتبة كذلك الى اهمية تحرير انفسنا من ضغوطات السعي الى الكمال
 بمعنى ان نحاول ان يكون يومنا المثالي باتباع قاعدة ال 50%
ومن خلال تعزيز التصرفات الايجابية بحيث تبقينا في الدوامة الايجابية
 يساعدنا التمرين هذا على كيفية قضاء الوقت والجودة التي نريد ان تكون عليها هذه التجربة
 1_ تغيير منظورك 
2_ تغيير نشاطك الجسدي
3_ القيام بشئ لتغيير المشكلة
 ترشدنا الكاتبة الى عدد من الحلول .. منها 
تخطى الشكوك التي تبقيك عالقا
طبعا هذا من تلبيس الشيطان الذي يحرص على اضعاف المؤمن
 وبعد ذلك نبدا بتقسيم الموقف الى قسمين
اليوم المثالي....
 عندما نتحكم في موقف فاننا نؤثر على النتائج عن طريق تغيير فكرة .. او اختيار الكلمات بعناية .. او الغاء وقت في جدولك .. وهكذا فاننا نحدد ماسيحدث في عقولنا
 تضع الكاتبة ثلاث فئات من محولات الضغط النفسي بغض النظرعن الموقف وهي ...
 بمعنى العوامل التي يستطيع الشخص التحكم بها ... والعوامل الخارجة عن السيطرة
 هنا الكاتبة ذكرت قصص ونماذج وكيف تمكنوا من التخلص من الضغوط وتحويلها ايجابيا
وهنا تكمن القاعدة الذهبية
لما استعنت بالله عزوجل حولت جلد الذات هذا الى ايجابية
بمعني انني تاملت حياته معاي وتعليمه وتشجعيه لي فقررت ان احول حزني والمي الى فرح باني القاه في نجاح احققه واني لازم استمر 
تشير الكاتبه كذلك الى اهمية تحرير انفسنا من ضغوطات السعى الى الكمال
واخيرا ... كانت تلك قطوفي وشذراتي مع كتاب النجاح تحت الضغوط ... اسال الله ان اكون وفقت في الطرح.. لا تتركوني من صالح دعائكم ودمتم ....... زبيدة عبد الرحمن التركستاني
 بمعنى انني تاملت حياته معاي وتعليمه وتشجيعه لي فقررت ان احول حزني والمي الى فرح باني القاه في كل نجاح احققه واني لازم استمر
 تشير الكاتبة كذلك الى اهمية تحرير انفسنا من ضغوطات السعي الى الكمال